5 TIPS ABOUT اضطراب القلق الاجتماعي YOU CAN USE TODAY

5 Tips about اضطراب القلق الاجتماعي You Can Use Today

5 Tips about اضطراب القلق الاجتماعي You Can Use Today

Blog Article



ولكن ليس من الواضح تمامًا مقدار ما يكون ناتجًا منها عن عوامل وراثية ومقدار ما يكون منها سلوكًا مكتسبًا.

لا يوجد اختبار طبي معين أو محدد يُستخدم لتأكيد تشخيص الإصابة بالرهاب الاجتماعي، ولكن يقوم الطبيب بمعايير الدليل التشخيصي والإحصائي السابق ذكر بعضها لتقييم المريض وتشخيصه بهذا الاضطراب، وعادة ما يتضمن التشخيص السؤال عن الأعراض والتاريخ العائلي الطبي وأي حالات صحية أخرى قد تكون موجودة.

وجود تاريخ من التفاعل السلبي مع الأشخاص الآخرين من نفس العمر والمكانة.

 مشاعر الإرباك والخوف والقلق في بعض المواقف لا تعني بالضرورة على وجود علامات اضطراب الرهاب الاجتماعي، وخاصةً عند الأطفال.

ويمكن أن يحدث هذا الرهاب لأي شخص، وأغلب المصابين به يتعرضون لأعراض هذا الاضطراب قبل بلوغ عمر العشرين، وفي بعض الدول يُعتبر الرهاب الاجتماعي ثالث أبرز المشاكل النفسية الشائعة بعد الإدمان والاكتئاب.

قد تشمل علامات وأعراض اضطراب القلق الاجتماعي شعورًا دائمًا بالآتي:

من الوارد أن يكون اضطراب القلق الاجتماعي من مشكلات الصحة العقلية المزمنة، إلا أن تعلم مهارات نور الإمارات التأقلم في العلاج النفسي وتناول الأدوية يمكن أن يساعداك على كسب الثقة وتحسين قدرتك على التفاعل مع الآخرين.

يعد حدوث اختلال في توازن النواقل العصبية التي لها دور في استقرار الحالة المزاجية، سببا من أسباب الإصابة بالرهاب الاجتماعي بالأخص إذا كان هذا الخلل يتمثل إما بارتفاع مستوى الناقلات العصبية في الدماغ، مثل: السيروتونين و الغلوتاميت أو حدوث فرط في نشاط عدة دوائر عصبية في الدماغ.

الحصول على المساعدة مبكرًا. قد يصعُب علاج القلق في حال تأخرت عن علاجه، شأنه في ذلك شأن الكثير من الأمراض العقلية الأخرى.

واجه مخاوفك لكن ليس بتهور ومبالغة إنما من خلال خطوات صغيرة متلاحقة، حدد تماماً ما الذي يسبب لك المخاوف الكبيرة واعمل على تخطيه من خلال الممارسة المستمرة.

قد تؤدي بعض العوامل إلى زيادة احتمالية الإصابة باضطراب القلق الاجتماعي، وتشمل ما يلي:

احتفظ بدفتر يوميات. يمكن للاحتفاظ بسجلات لحياتك الشخصية أن يساعدك واختصاصي الصحة العقلية على تحديد أسباب التوتر والظروف التي تساعدك على الشعور بالتحسن.

العلاج بالدوائي ليس حلا سحريا إذ لا يعمل على إنهاء الأعراض بمجرد تناوله، بل قد تحتاج إلى عدة أسابيع أو عدة أشهر حتى تتحسن أعراضك تحسنًا ملحوظًا.

وهذا ما ينطبق على الإصابة بالرهاب الاجتماعي، إذ قد تلعب العوامل الجينية دورًا في حدوث الرهاب الاجتماعي، حيث يزداد خطر الإصابة إذا كان أحد أفراد الأسرة مصابًا بالرهاب الاجتماعي.

Report this page